حوار مع النخبة Can Be Fun For Anyone
حوار مع النخبة Can Be Fun For Anyone
Blog Article
محمد سليم العوا: بالظبط. فنحن كل الذي نفعله عندئذ أن نقول هؤلاء على ضمانتنا، فيقبل الحمد لله ويتركون فيما يعملون.
من ناحية أخرى، عبر ضيف شرف المنتدى الدكتور حسام موافي عن سعادته بوجوده على أرض دولة الإمارات التي جعلت من قيم التسامح والتعايش السلمي وقبول الآخر أسلوب حياة، وهذا نهج أصيل في الدين الإسلامي الذي أقر بأن الاختلاف سنة من سنن الله في كونه، موجهاً الشكر إلى مؤسسة سعيد لوتاه الخيرية والقائمين عليها على استضافته في هذا المنتدى.
وبإبعاد تلك الكتلة الإجتماعية وإحلال كتلة أخري محلها ثبت بالدليل ان الكتلة الجديدة لا تملك العمق الإجتماعي الذي يمكنها من حسن إدارة البلاد ، مما ترتب عليه آثار خطيرة ونتائج كارثية يمكن إيراد بعض منها :
تسجيل الاشتراك تسجيل الدخول تبرَّع لنا
سالم العنزي/ السعودية: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أسلوب احترافي وجذاب: يتم كتابة الخبر بأسلوب يجمع بين المهنية والإبداع، مع التركيز على تقديم محتوى يتناسب مع جمهورك المستهدف.
أحمد منصور (مقاطعا): كنت حأقول لك الآن المواصفات.. ننتقل من التاريخ إلى واقعنا.
وبسبب تغول النظام وشركائه على الشعب السوري وتضاعف المآسي التي يتعرض لها، أصبحت مهام وواجبات المثقف مضاعفة، لأنه أمام شعب تعرض لكل أشكال الانتهاكات، ولم يجد له نصيرا أو معينا، فيتوجب على المثقف أن يضع الآلية والخطة ويتقدم الصفوف لقيادة الثورة باتجاه النصر.
ويسعى برنامج "حوار النخبة" لخلق لغة تواصل بين جيل صنع اسمه وحقق نجاح ومارس الحياة المهنية لعشرات السنوات في دول مختلفة، وآخر يأمل في الاستمرار في الريادة عبر ارتشاف خبرة من سبقه، ليخلق برنامج "حوار النخبة" بيئة حاضنة تفاصيل إضافية تلتقي فيها العقول، وتؤهل الطلاب إلى الحياة المهنية بشكل أكثر احترافية.
الأمر الثاني أنا ببيعه بربع السعر العالمي والغاز طبعا نحن شفنا الفضيحة أنه بيتباع باثنين دولار إلا شوية ولا وشوية وهوسعره في السوق العالمي تسعة دولار وعشرة دولار، ووصل لعشرين دولارا.
أحمد منصور: لكن كثير من النخب الإسلامية أيضا متمزقة متصارعة لديها ضبابية في الرؤية ليس لديها نوع من الالتقاء.
إن ما يملكه المثقف من مخزون معرفي وثقافي يجب أن يتحول إلى أداة لتحسين حياة المجتمع، لنقد ما فيه من خلل ومشاكل والسعي إلى حلها،
وبغض النظر عن الأسباب الموضوعية التي أدت لقيام تلك ( الثورة ) التي أطاحت بنظام الإنقاذ الوطني فإن نتائجها تبين أن الهدف كان هو إزاحة أكبر كتلة إجتماعية وسياسية متماسكة من حيث الرؤية والبناء والقدرة في المحافظة علي التماسك الوطني ، كونها كتلة تضم أطيافا إجتماعية واسعة ومتنوعة وقوي سياسية مختلفة إستطاعت إدماج قوي الريف المنتجة والمجتمع الأهلي مع القطاع الحديث من الطبقة الوسطى والتشكيلات العسكرية المختلفة ، وإذا توافرت الحكمة الوطنية التي تقدم الصالح العام لدي النخبة في ذلك الوقت وترفعت تحالفات المعارضة عن الإستجابة للمشروع الأجنبي للتغيير كان يمكن تطوير ذلك التحالف العريض بالإصلاح المتدرج الذي يحفظ إستقرار الوطن ويجنبه مزالق التغيير العنيف الذي كان واضحا أن تياره سيقتلع القديم دون ان تكون له القدرة علي إعادة البناء ، وهو المعني الذي رآه الإمام الراحل الصادق المهدي بحكمة السنين حين قال ( أرفض تغيير نظام البشير بالقوة وأكافح التيار القبلي والعنصري ) ولكن للأسف الشديد لم تكن حناجر ( تسقط بس ) الصاخبة لتسمح لأصوات الحكمة أن يتردد صداها في ذلك المشهد المشحون بالغبائن ونار الإنتقام ..
تعزيز علامتك الشخصية: استفد من الظهور في حوار احترافي يعكس تفوقك وإنجازاتك.